الدوافع السلبية التي أشعر بها دائمًا في مشروعي

  1. أشعر إن البضاعة التي معي ليست بالجودة الكافية أو إن بها عيوب وليست بالمواصفات المطلوبة على الرغم من بيع هذه البضاعة وقبولها في أكثر من محل واستخدام آخرين لنفس هذه البضاعة في مناطق أخرى.
  2. أشعر أن السعر الذي أحدده غالي ولن يقبله التجار على الرغم من قبول أكثر من تاجر به !!.
  3. أشعر أن التجار لن يقبلوا بضاعتي ولن يأخذوها مني على الرغم من قبول أكثر من تاجر لبضاعتي داخل منطقتي!!.

هذه الدوافع تشدني للخلف وتحول دون استمراري في مشروعي على الرغم من النجاح المبدأي الذي حققته في الفترة الماضية ونتيجة ذلك افكر في الاستسلام لضغوط أصحاب العمل الخاص والاستسلام لاستغلالهم المادي والمعنوي!!!

1 comment:

marwa said...

لأ والله يا لولو متستسلميش أبدا لأصحاب العمل الخاص دنا قرفت يا بنتي من الشركات الخاصة ده , والله أحسن حاجة بجد انك يبقالك مشروعك الخاص اللي تنجحي فيه وتستمري فيه وتبقي سيدة نفسك ولا مدير يتحكم فيكي ويذلك ولا زميل يتننك عليكي ويقرفك, بس خلي بالك برده ان المستقبل مش فلوس بس, يعني أقصد متفكريش في الشغل انه مصدر فلوس وبس لكن خدي خبرة برده عشان تكبري ومتفضليش في مكانك وانك لازم تستغلي دراستك وموهبتك في الكتابة وتنميها ولو خدتي خبرة في حاجة كملي فيها
دا رأيي وربنا يوفقك ومتستسلميش أبدا لأي احباطات